بسم الله الرحمن الرحيم
اخوتي الكرام وبينما انا اتجول في منتديات اعجبتني بعض القصص فاحببت نقلا لكم
تفضلوا وتقبلوها مني هديه يعني بصراحه
تقول فتاة عن جدتها عندما سافرت بالطائرة لأول مرة ، حيث جاءت المضيفة وقدمت لها الطعام ، فما كان منها إلا أن قالت : والله لو أدري أني أبكلف عليكم ماجيت!!!!
موقف ما راح انساه كنت داخل مسجد وقت المغرب ومتأخر والامام يقرا في سورة بعد ما خلص من الفاتحة وكان الميكرفون متعطل المهم دخلت متحمس وبالحق على الصلاة معهم الا وعلى دخلتي اسمع الامام يقول ( ضالين ) وانا على دخلتي كبرت وقلت آمين ... الا واللي في الصف الاخير ماتوا من الضحك وقطعوا صلاتهم ... وانا احسب الامام في الفاتحه وهو يقرا سورة ثانية ... وسكت الامام شوي وكأن وده يضحك ... واناما علي قاصر ضحكت معهم المضحك اني كنت متحمس
فيه وحده تقول في اول ايام زواجي طلب مني زوجي ان افتح له علبة بيبسي ... وبغيت احرك الجو بشي من الفرفشة ... قمت وفتحت العلبة قدام وجهه و يا للهول طاااااااش البيبسي على وجه وملابسه والجدار ... وانا مع خوفي جتني حاله هستيرية من الضحك وانا اشوف هالموقف
السلام عليكم .... لي موقف مبكي ومضحك في نفس الوقت... الزمان عيدالاضحى المكان الراشد مول في الخبر.... كنت اتسوق انا والوالده... وكان المكان مزحوم بشكل مش طبيعي اختكم كاشخه بنفسها وماشيه يارض انهدي محدش قدي المهم كنا في الطابق الثالث... امي اقترحت ان ننزل بالمصعد لكني صممت النزوول بالسلم الكهربائي وما ان حطيت رجلي على بداية السلم الا ياعروبه عينك ماتشوف الا النورززاتقلبت من اوله الي اخره.... طبعا العبايه في جهه والغطابجهه والشنطه اعطاني اياها واحد جزاه الله خير مادري وين لقاها امي سوت نفسها ماتعرفني واتبرت مني... المهم وسط ذهول المتفرجين جاتني نوبة ضحك هستيريه... الظاهر من الفشله... بدل من البكاء.... من جد الله لايحط اي احد في هذا الموقف.... ولكم تحياتي
يوم زواجي .... ( يازينه من ذكرى) كان معي كرسيدا جي ال اكس 86 ... قال الخال ( اخو الوالدة... ذاك توه مابعد صار خال) ابعطيك سيارة مرسيدس من حقات المعرض تكشخ به كم يوم ... قلت زين، المهم اتفقنا انه يوقف الشبح عند بيت أهل المره، يوم جينا نطلع... ركبنا ... دورت اللي يفتح الحبات ... مالقيته... فتحته بيدي، يوم ركبنا ... شغلت السيارة ( اشوى... الحمدلله) ... بس بحلت أدور أزرار الأنوار... ومرة تشتغل المساحات ... ومرة حبات البيبان ( لقيتهن...) ومرة ... وبعد مشقة لقيته، المهم ... جينا للمشي ... كان قدم السيارة صندوق زبالة بلاستك كبير ... يعني مالها إلا وراء.... يالله عاد وين الريوس؟؟ ومحاولة ... وثانية وعاشرة ومافيه فايده حتى توكلت على الله وصدمت صندوق الزبالة ومشيت قدام ويسره ربك . المهم إن المره دريت إن السيارة مهب لي ... بدليل عدم معرفتي كيف تعمل، وكنت محرج بلحيل خاصة اني استحي قوة بس ربك هونها علي يوم اني دريت عقب ثلاثة أيام ان فستان العرس كانت متسلفته من بنت خالته وقالت خل نرجعه، قلت الحمدلله مافي حدا أحسن من حدا
تذكرت موقف صارلي قبل كم سنة وما راح انساه مرة رحت المكتبة ونزلت من السيارة وشريت مجلة المهم من حماسي على قرايتها صرت اقراها وانا طالعة من المكتبة وانا منسجمة مع المجلة دخلت السيارة وقعدت اقرا الا السواق يطق قزازة السيارة وناظرت القزازة الثانية الا صاحب السيارة مبتسم وطبعا استحيت من هالموقف مرة ما كان لي داعي ابدا وارجو انه ما في احد تعرض لهاموقف المحرج
فيه وحده من القديم تستحي مرة مرة .. ولما تزوجت كانت تستحي حتى تتكلم مع زوجها .. وكانوا الحريم يلومونها على هالحياء الزايد ويقولون لها لازم تحكين مع زوجك و تمزحين معه تدفينه بيدك مثلاً .. وصممت هالمرأة على كسر هالحاجز من الحياء الزايد ... ومرة من المرات هي وزوجها بالسطح يوم جاء الزوج بينزل مع الدرج ألا وهي تسرع وتدفه (تدفعه) وهي تبسم .. تدحرج المسكين وترن ترن مع هالدرج الى ان وصل آخر درجة وهو بعد ما استوعب وش اللي صــــــار …
فتاة قد تعودت هي وأخوتها إذا مـر أحدهم بجانب الثاني مـد رجله ليسقطه على الأرض ،،، فلما تزوجت وفي -الأسبوع الأول - من الزواج وحين نهض الزوج من وجبة الغداء لغسل يديه مــدت الفتاة رجلها - كالعادة - فسقط الزوج وكسرت ذراعــه واما الفتاة من شدة خجلـها من الموقف ذهبت لأهلهـا